الثلاثاء، 27 سبتمبر 2011

the Arab Development Initiative




المبادرة العربية للتنمية

خطوة أولى على طريق "رؤية لمستقبل العالم العربي"

خاص أمواج: من ماجد حلاوي



المبادرة العربية للتنمية منظمة لا تهدف للربح، وتتركز توجهاتها بشكل كبير على التنمية في العالم العربي.
انطلقت "المبادرة العربية للتنمية" على يد مجموعة من الطلاب العرب في "جامعة ماكجيل"، وهي وإن تكن قد استفادت من الأحداث الأخيرة في المنطقة، فإنه لا يوجد لديها "أجندة" سياسية أو دينية.
هدف "المبادرة" هو بناء شبكة عالمية من الشباب الذين يحرصون على تنمية المنطقة وربطها مع الموارد والفرص التي يحتاجونها لتكون جزءا ًمن جهود التنمية.  وهي تعتزم القيام بذلك بكل الوسائل المتاحة، بما في ذلك تنظيم المؤتمرات والمحاضرات وورش العمل في مختلف أنحاء العالم العربي، دون أن يعني ذلك هذه الوسائل وحدها حصراً...
الانطلاقة ستكون باستضافة أول مؤتمر عربي، ما بين السابع والتاسع من شهر تشرين أول "أكتوبر المقبل"- 07-09 أكتوبر- في مونتريال- كندا.
الهدف من هذا المؤتمر هو إشراك الشباب في تكوين رؤية لمستقبل العالم العربي وأخذ المبادرة لمواجهة التحديات التي تعترضنا.
 يستضيف المؤتمر أشهر المتحدثين العالميين من مختلف المجالات، والذين يتجاوز عددهم الـ450 ضيفاً من مختلف أنحاء العالم، وهناك 24 ورشة عمل مختلفة، و15منظمة مشاركة في أربع ندوات لمناقشة قضايا عامة وساخنة في مختلف المجالات.
هذا وبالرغم من أن مونتريال – كندا هي التي تستضيف هذا المؤتمر في سنته الأولى، لكننا نطمح في خططنا المستقبلية أن يكون مؤتمرنا الثاني في أي مكان في العالم ، بحيث تعم هذه الفكرة العديد من البلدان بين سنة وأخرى.

صحيح أننا تمكننا من الحصول على تغطية واسعة (محلية ودولية)  لكن بالإضافة إلى ذلك، سوف يتم التعاون مع بعض الكتاب والصحفيين خلال هذا الحدث لنصل إلى المزيد من المتابعين والمهتمين، بعدما بتنا على تواصل مع مئات المنظمات والشركات في العالم العربي، فضلاً عن المتابعة البشرية الواسعة من خلال وسائل الإتصال الاجتماعية، حيث تجاوز عدد المتابعين لصفحتنا في " الفايسبوك" إلـ 14000.


Website: www.arabdevelopment.com
Promo video: http://www.youtube.com/watch?v=TLgJ6zAh3hU ,
Informational video: http://www.youtube.com/watch?v=DgDJaM72XTg
Registration video: http://www.youtube.com/watch?v=FPxSYQ8bqe8&
Facebook: https://www.facebook.com/ADInitiative


الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

نحن وأوباما وإسرائيل



بعد كلام أوباما حول مظلومية إسرائيل
هل من يتعظ من "عربان وغربان"؟؟؟؟؟

كتب: مالك حلاوي

كلام "أوباما" الأخير من مجلس الأمن، برأيي ما كان ليصدر عنه لو افترض هذا الرئيس، الذي صفَّق له العرب واعتبروه أفضل من سابقيه، لو افترض ولو مجرد فرضية أن العرب ما زالوا أمةً مترابطة (ولا أقول واحدة) لديهم ما يجمعهم (ولا أقول جامعتهم العربية)، أو (وهذا الأهم) ما كان باراك أوباما ليجرؤ على قول ما قاله لو لم يعرف سلفاً أن ما يُسمى بالـ"عرب" لن يقفوا يوماً مع مقاومة نصرتهم على إسرائيل، وحققت لهم أول خطوة في الاتجاه الصحيح نحو دولة فلسطينية كان بالإمكان أن يتم انتزاعها انتزاعاً من مجلس الأمن لا استعطاءها كما هو حاصل اليوم ولن يتحقق لهم ذلك...
أن كلاماً صريحاً من هذا النوع على لسان أوباما يقول فيه:
-         دعونا نتحدث بصراحة، إن إسرائيل دولة تحيطها دول شنت عليها حرباً تلو الأخرى، المدنيون الإسرائيليون يُقتلون من جراء تعرض بيوتهم لهجمات صاروخية، والمخربون الإنتحاريون يفجرون أنفسهم داخل الحافلات. شعوب الدول المحيطة بإسرائيل يعلِّمون أطفالهم الكراهية لها. إسرائيل دولة صغيرة لا يزيد عدد سكانها على ثمانية ملايين نسمة، وهناك دول تسعى إلى محوها من الوجود!!!!
هذا الكلام وحده يكفي لكي يبدِّل المسار لدى كل من يدَّعي معاداة إسرائيل وليس مجرد الادعاء..
 من قطر إلى تركيا مروراً بكل "العربان والغربان"، حيث لا ينفع أن نشتم إسرائيل ونحارب سوريا مثلاً، أو ندين إسرائيل ونقطع العلاقات مع سوريا أو نفرض عليها عقوبات....
إن إسرائيل هذه التي صار لديها 8ملايين مواطن جاءوا من كل أصقاع العالم ليحتلوا منازل الفلسطينيين وليعيثوا فساداً بلبنان ومصر وسوريا والأردن، ويرتكبوا أبشع المجازر في تاريخ المنطقة، هم المغلوب على أمرهم برأي أوباما، وهم الذين تسقط الصواريخ على بيوتهم، وليس على بيوت أهل غزة اليوم وكل يوم!!!
هي إسرائيل التي لا ننسى كيف جرى تعليم أطفالها الكتابة على الصواريخ المهداة إلى أطفال لبنان، والتي يدّعي أوباما اليوم إننا نحن من يعلم أطفاله الكراهية!!!!

إسرائيل هذه يقول اوباما تصريحاً وتلميحاً أن إيران تريد محوها من الوجود، بدعم من المخربين في حزب الله وحماس، ونحن "العربان" نريد رأس حزب الله وحماس، ونوجه البوصلة على العدو الجديد إيران...
فهل هناك من يقول إننا نخوِّن شركاءنا في العروبة حيناً وشركاءنا في الوطن حيناً آخرا، حينما ينحون هذا المنحى؟؟؟؟
هل يتعظ هؤلاء (وقبل فوات الأوان) من أن المنطقة ذاهبة إلى أحد اتجاهين لا ثالث لهما:
الاتجاه الأمريكي الإسرائيلي..
أو الاتجاه المعاكس بما فيه من مكونات: إيرانية سورية لبنانية وبالطبع مصرية وسعودية وأردنية وبحرينية ويمنية وليبية واستطراداً عربية ودولية معادية لإسرائيل، وأقول مكونات لأن في إيران وفي سوريا ولبنان وفي كل الدول العربية أيضا مكونات أخرى حسمت خيارها باتجاه أمريكا وبالتالي إسرائيل... 

الجمعة، 16 سبتمبر 2011

بدون تعليق



خارطة الشرق الأوسط الجديد

خاص من: محمد حيدر

إلى الذين يعتبرون أن فكرة الشرق الأوسط الجديد مجرد "فزاعة" أو عبارة عن كلام في الهواء..
هذه نسخة عن خارطة الشرق الأوسط كما هي الآن.. 

وفي الأسفل الخارطة المرسومة لما هو مطلوب للمنطقة
أو الشرق الأوسط الجديد


المشروع بدأ مع كسينغر ومستمر حتى اليوم
ويعتبر البعض في الغرب أن إحياءه اليوم بات ممكناً في ظل الفوضى الحاصلة...
لاحظوا وجود دولة كردية واخرى سنية وواحدة شيعية
أما "لبنان الكبير" فله بعدها مشروع تفتيتي مستقل
والأهم لا مكان فيه للمسيحيين/ لأن الشرق الأوسط الجديد سيكون إسلامياً والمسيحيين إلى الغرب
أما الشيعة فلهم دولتهم بين العراق وإيران كما هو واضح في الخارطة...
الصورة كافية وبدون تعليق بانتظار توضيحات أكثر حول المشروع...

الثلاثاء، 13 سبتمبر 2011

الموقع قيد الإنشاء

أمواج نيوز
amwagenews
قريباً


سياسي-فني -اجتماعي






كلام الجنرال


لأننا خبرنا تداعيات النفق الطائفي قبل النفق المذهبي!

  نظرة متجردة إلى كلام الجنرال
فلنتلقفها لمصلحة قيامة الوطن...

كتب: مالك حلاوي

ما اختتم به الجنرال ميشال عون كلامه في مؤتمره الصحفي اليوم هو المطلوب وهو الخلاص وهو الحل:
"لبنان لن يبقى شركة مساهمة وسوف يصبح دولةًً، شاء من شاء وأبى من أبى"....
هذه الشركة المساهمة بين المسيحيين بمختلف مذاهبهم أو بعضها، والمسلمين بمختلف مذاهبهم أو بعضها، يجب أن تزول...
أو هذه الشركة المساهمة بين أحزاب لبنان وزعمائه وأصحاب النفوذ فيه يجب أن تزول...
يجب أن يزول لبنان "التوافقي"، طالما أن هذا التوافق هو من نمط تقسيم الجبنة...
وعلى الأنقاض يجب أن نبني لبنان الدولة العادلة والقوية والعزيزة والتي تتخذ قراراتها تبعاً لما تقتضيه المصلحة الوطنية العليا، لا تبعاً للأهواء الخاصة أو للضغوطات أو للنفعية...
إن كلام الجنرال اليوم بحق رئاسة مجلس الوزراء، يجب أن يأخذه رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي على أنه كلام يعزِّز بالفعل موقعه كرئيس دولة لا رئيس مذهب، لأنه كلامٌ يُخرجه ويخرجنا من الاصطفاف المذهبي، هذا الاصطفاف الذي إذا استمر سوف يعيدنا إلى نفق الاصطفاف الطائفي، وإذا تجاوزنا مفاعيل النفق المذهبي ومخاطره حتى الآن، لن نعبر بسهولة النفق الطائفي الذي خبرنا طويلاً انعكاساته على الوطن...
إن التمسك بالمرتكبين والفاسدين بحجة أنهم من هذا المذهب أو ذاك، هو إساءة لهذا المذهب أولاً وأخيراً، لأنه يحرم الشرفاء من أبناء هذا المذهب تحديداً حقهم وفرصهم باعتبار أن مناصبهم ومواقعهم هي وبكل أسف موزعة على الأساس المذهبي، وكما أوحى الجنرال بكلامه من أننا: " عندما نطالب بتغيير رئيس حكومة، لن نأتي برئيس شيعي أو مسيحي بدلاً عنه بل سيحتل موقعه رئيس آخر سني"...

 من هنا فإن محاسبة سهيل البوجي أو أشرف ريفي أو وسام الحسن  أو غيرهم، يجب أن تتم على أساس المخالفات والارتكابات لا من منطلق مذهبي، وإذا ثبت عكس ما نعرفه ويعرفه الجميع من ارتكاباتهم فلـ"يفقأوا" لنا أعيننا ويرفعوا من شأن المسؤول الشرعي بينهم، وليشرعوا غير الشرعي ضمن الأصول الدستورية....وإذا كانوا على العكس هم هم من نعرفهم ونعرف ارتكاباتهم ونعرف كيف جرى تمرير "دكاكينهم" من تحت الطاولة، فليذهبوا إلى المحاكمة لا إلى الجحيم....
كذا حال المحكمة الدولية، فإذا كانت ضرورة وطنية فعلاً،وكانت غير ما نعرف عنها من أنها قد هُربت تهريباً، ومررت بغفلة من الزمن ومن التشريع والقانون، فليثبتوا ذلك ويكرِّسوا شرعيتها في كلٍّ من مجلسي النواب والوزراء  وعبر رئاسة الجمهورية لنرفع لها ولهم القبعة، وإلا فلتذهب ودون أسف إلى الجحيم... أما البديل فهو قضاء لبناني سيقوم لا شك قيامة الوطن الذي قلنا إنه على طريق البناء لبنان الدولة بكل مندرجاتها وفي مقدمها "القضاء" شاء من شاء وأبى من أبى...           
 

السبت، 10 سبتمبر 2011

خير الكلام...




بعد اقتحام السفارة الإسرائلية في مصر
من يقوم بتحريف الثورة؟؟

لأن خير الكلام ما قل ودل.... هي كلمة صغيرة أقولها لأنني كنت من أوائل المتحمسين لهذا الإنجاز الرائع برأيي...

فماذا حصل البارحة في مصر؟؟؟
من قام بتحريف الإنجاز الرائع ؟
اقتحام السفارة الإسرائيلية وهدم الجدار وإحراق العلم الإسرائيلي كلها إنجازات رائعة ومن يقول عكس ذلك يحاول أن يشوِّه حقيقة الثورة التي لم تقم لأجل لقمة الخبز وحدها أو لأجل إزاحة الديكتاتور فحسب بل الهم القومي العربي كان وما يزال الأساس..
واتفاقيات الذل مع إسرائيل خطأ ينبغي تصحيحه...
أما من قام بحرف الإنجاز واعتدى على أي مرفق آخر: سفارة عربية، وزارة، مبنى رسمي وما شابه فهؤلاء أرادوا تشويه هذا الإنجاز، وسمحوا لأبواق إسرائيل المحلية والدولية بالكلام عن تحريف هذه الثورة...
التحريف لم يطل الثورة والثوار، بل هناك على الساحة فلول للنظام شهدناهم ونشهدهم على باب المحكمة خلال محاكمة مبارك...
أخرسوا هذه الأصوات وأخرسوا أصوات "الإعلاميين المشبوهين" فهؤلاء هم من يقومون بتحريف الثورة وكفى.....

الجمعة، 2 سبتمبر 2011

قريباً جداً


قريباً جداً 
 
                                 انطلاقة موقع أمواج الإخباري

www.amwagenews.com


والموقع الفني
www.amwage-mag.com